Fernando Pessoa and the mask
To understand Pessoa, one needs multiple lives. 
At the end of 2010 Cavanti completed his research on ‘someone he dreamed he was many’, in his research he concluded that pessoa had one hundred twenty seven guests in his mind, each with a name, style, history, birthday date and horoscope.
The beauty of pessoa is that one is able to relate to each and every passage, his factless writings are a wandering of the mind, I would write much about him, yet what I am contemplating is what if pessoa had the mask from the 1994 hollywood movie. The idea of the mask that it somehow takes your inner character and maximise it, as if this mask comes to reveal the designed character that is created by the society. The mask in greek mythology was first born by the actor Thespis of Attica, later this brilliant use lead to many philosophical quests on the concept of ‘assumed personality’, as in personalities being recognized by the society. while Pessoa’s many hetronyms were not a reflection of himself in the society, to the society it is said that Pessoa was living in an unnoticed rather routine-ish life, to be a poet of the size of Pessoa, is as if he was too much to be anything.
Yet the mask in the 1994 movie did the opposite of hiding one’s true self , cause the real mask was the assumed personality that the main character takes in his day to day behavior and the mask is what his inner personality is expressed through. While we are born and fed on the idea of nourishing and accepting who we truly are it has come to be that we no longer recognize the assumed mask that we take on.
I always imagine pessoa as the main character in the mask before he finds the mask (ofcourse just the image of it not at a whatsoever level on any other level) a man sitting in a one room apartment. What if pessoa put on a mask that showed the other people down the streets of lisbon his true selves, if he exploded into the streets running like gibran’s madman.
I do not know how many souls I have ..
I have changed at ever turn.
I have never seen or found myself.
From being so much, I am only a soul..
Attentive to what I am and what I see,
I become them, I stop being I
Each of my dreams and each desire
Belongs to whoever had it, not me
– Pessoa
So I can not help but wonder, if Pessoa had the mask what would we see, will it be a a 127 Heteronyms running around in personality contradictions, or would it be the one truth he always spoke through his characters?
On reflections, the host and other things
Hume always appealed to me, the guy just does not do reality.
I always start with a line: “do you ever stare at your self in the mirror for a long time, and think who the hell is that person in front of you” it is not an identity crises like mulan’s or maybe it is, but it is always hard, and always makes my heart race and my mind ache. all your consciousness separates for that one moment and suddenly all of life comes rushing in, what the hell am I doing here. one day I felt it without a mirror, last December, I could not believe reality and for that one moment that other me living inside like the host came out, I went outside the car and prayed to god to tell me how the hell did everything happen,
These are the moments when I never mind death, when I wish for it, it may seem enlightening but it feels like I live as a shadow within my self. I quite the thoughts and move on to something else.
I will never know why it took my so long to realize that I am a narcissistic being determined to destroy my self. Just thought I was an unrealistic one.
Background music
I remember ta quote from the book Zorba the greek, where zorba states that he can not eat food unless he is in a dark ditch. to savor the food he can not have any distractions. I do not think he would have said that if he lived our lives.
touching the edges of my wound is better than leaving it in the background of my mind numbing me all the time.
sometimes you go into a restaurant and they have some beautiful music on, too bad you can not enjoy it. music by it self is a very private thing, I do believe that if these people were truly listening to this music this sharing of private life would be closer to an orgy than it is to normal day to day restaurant eating. same goes to prayer.
point is, sometimes we need to eat in a ditch to truly savor the food that enters our bodies, and sometimes we need to listen to music blindly to feel every note, and sometimes we need to feel and only feel to know that we still exist.
في أنين الألم ,مقاومة
في ذكرى اربعينية الحسين,
أمرأة لبنانية ذات صوت مرتفع شعر قصير عينان جديتان قد يخفاك احيانا, ومشية تردع الخائفين.
كانت تريني بعض الصور من مسيرة يوم عاشوراء في بيروت والحماس يتقد في عينيها السوداوتين
تتكلم عن المسيرة بكلمات شاعرية لم افهم العمق وراءها, اعتقدت وبسذاجة ان هذا الاعجاب يعود الى طبيعة الانسان البدائية, فحاول أن أسال كل من القى في بيروت, ما رأيك بيوم عاشوراء,
فجاوبني شاب أرمني لا أستطيع تحليله باي شكل فهو هادئ لكن متحمس قد يتصف اما بشر عميق او طيبة عميقة , جاوبني بحرارة وحماس قائلاَ ان الشيعة قد عانو ومن معاناتهم خلقو حركة مقاومة وهذا يذكره بتاريخه الارمني.
مازلت رضعية في هذا المجال
الا اني ارى جمال في الفكرة الان, ليس الحزن تطهراَ فقط وانما هو الوسيلة الى الثورة.
وتقبل الانسان للمعاناة وفهمه لها. يحوي في روحه المقاومة
مضحكة الخلط ما بين القانون والسياسة, وتهاتر الأدلة التي تثبت أخلاقية البشر
يقول عاص من عصاة الله أن الحل الاقتصادي الوحيد هو أن نشتري الغاز من العدو والا فتواجه الأردن مشاكل في مصادر 
الطاقة وتقطع الكهرباء لمدة 8 ساعات يومياً. يا ماشاء الله, ومع أني أشك كل الشك بالحقيقة الاقتصادية وراء هذا الكلام. لكن لسبيل النقاش, هل نضحي ب8 ساعات من الكهرباء يومياً مقابل القليل من الراحة النفسية المتمركزة في دعم القضية ورفض العدو. يتحدث الوزير باسلوب دبلوماسي عقلاني يسهل عليه خداع الشارع الاردني, فلنا نحن أن نتعلم بعد أن العاطفة لم تفز يوماً وهي عريانه, العاطفة سلاحنا فقط عندما ترتدي علماً يسمح لنا باسكات كل من يدعي أخلاقية استيراد غاز من مغتصب لم يرانا يوماً كبشر. ماذا حقاً نستطيع أن نضحي من أجل القضية؟ فلسطين غدت بكل جوانبها قضية وجودية سياسة اقتصاديه روحانية بالنسبة لي, أما الأرواح العشوائية التي بذلت من أجل القضية, وهويتي العربية التي داست عليها أقدام أستعمار دنيئة, فهي كافيه لتطلق العنان لروحي لتصرخ على واقع لم يرد للبشر الراحة.أعلن أحد المساجد القريبة عن شارع الجامعة الأردنية كم بعده عن القدس بدقة, نسيت الرقم لكني أذكر أن القدس تحتاج ساعة ونصف قيادة من شارع الجامعة الأردنية.
تذرعت احدى النواب بنص مادة العقوبات 412 باستعمال الاشياء المتحصلة عن سرقة, وهذا طبعا جدال قانوني لا أساس له منطقياً ضمن مفاهيم القانون الدولي لكن على أي حال أذا اردنا تكييف شراء الغاز من العدو جزائياً ومعاملة الدول على أنها أفراد, فالحكومة الأردنية تعتبر في هذه الحالة شريك في جريمة السرقة نظرا للاتفاق السابق ما بين الجهتين والدعم المادي الذي تقدمه الدولة الاردنية للمساهمة في تحقيق هذه الجريمة . أذا أردت أن ادافع قانونياً عن الموقف المضاد للاتفاقية فهناك الجدل حول ارتكاب دولة الاحتلال جرائم موثقة تخل اخلالاً عظيماً بالميثاق وباتفاقيات اخرى, كالتهجير والتعسف بالعقوبات والاعتداء على المواطنين الاصلين, أستهداف مباشر للمدنين, تصرفات أقتصادية أضرت اضراراً شديداً بالمدنين الخ. وكون الأردن موافقة على هذا التعاون الأقتصادي الجديد فهذا عبارة عن موافقة ضمنية وتأيد لهذه الجرائم. بالاضافة الى ذلك النقاش القانوني, فشراء الغاز من الاحتلال يجعل من كل مواطن أردني ممولاً لل”ارهاب” (تصنيف الارهاب مبني على التهم السابق ذكرها) خاصة وقد نصت جهات العدو أن هذه الارباح القادمة من بيع الغاز ستساعدها في تحقيق الاستقلال الاقتصادي الذي سيسمح لها بحرية أكبر سياسياً
قولي هذا كان قد سمعه أحد لولا التفسير العتيق للمجلس العالي لتفسير الدستور الذي رأى أن الدستور بعطي الحق لمجلس النواب بالتصويت على الاتفاقية التي تبرمها الحكومة مع الدول الاخرى فقط واستثنى الاتفاقيات التي تبرمها الحكومة مه الجهات المختلفة من موافقة البرلمان. قراءاة بسيطة للنص توضح للقارئ أن هذا القرار المسيس توسع بالنص واعاق التمثيل الشعبي خاصة مع التقدم المستمر لاهمية الاتفاقيات الدولية مع الشركات والمنظمات.
يذكرني قرار المجلس العالي لتفسير الدستور بقرار محكمة العدل الدولية المسيس حول مدى مشروعية استخدام الاسلحة النووية, اذ يفصل قرار المحكمة بمبادئ القوانين والاسلحة المحظورة ويذهب بالاخر الى عدم تحريم الاسلحة النووية, كأنما يقول للعالم “نقول النصوص القانونية أن هذه الأسلحة محرمة, لكن لا تسمح الأوضاع السياسية الراهنة بالتأكيد على ذلك”
جاء هولباخ الفرنسي بفكرة ثورية, “يعلو القانون فوق الجميع” فشمل ذلك الدولة والملك. أما أنا فأعلن المبادئ الدولية أعلى من الجميع,وأقيل جميع القرارات المسيسة الى المزبلة, وانزع أعتراف الدول بدولة الاحتلال. فالقوانين الدولية تحرم الاستعمار والحروب, هات لي محكمة أطعن فيها بقرار الاعتراف بدولة العدو. وهات لي محكمة أطعن فيها بوادي عربة. لأقيم البينة على وفاة روح القانون وان لم تسجل دائرة الاحوال المدنية هذه الواقعة المادية.
أخلاق الاحتلال
تاريخياً يقلل الانسان من شأن الانسان الاخر غيره ويبني علاقاته بناءا على مدى التشابه بينه وبين غيره, ويقع دائماً في الخطيئة الكبرى في نظري الا وهي التقليل من شأن الغير بناءاً على أعتبار موضوعي يعتمد على أصله, دينه, عرقه, جنسه الخ. فيسمح لنفسه أن ينزع صفة الانسانية عن غيره, ليبرر أخلاقية أفعاله فأمام “الاديان”و “الجيوش” كرم التاريخ قتلة همجيين يبدو أن الله حرمهم من أروحهم. يتحدث هيجل في كتابه عن فلسفة التاريخ عن المعارف التي حصلتها أروبا انذاك عن الشرق, ومن ما يرسل القشعيريرة في بدني هو ذكره لتقدم العرق الابيض على هؤلاء البشر الشرقيين. وقام فلاسفة الثورة الفرنسية بذات الجريمة عندما أيدو العقيدة الربانية وأمنو أن المرأة ليست الا مخلوق تابع للرجل خلق لخدمته. أما الدول فتعالت على غيرها بالاستعمار. وهذا التعالي هو ما يصدر عن قوات الاحتلال الصهيوني, فهم يرون العرب على أنهم فصيلة أدنى وأصغر منهم
لا يتوقف عقلي عن تخيل الحال لولا وجد هذا الشر الذي ينزع الانسانية عن الغير, لكان سكان أميركا الاتينية بلونهم الداكن نسبياً, وعيونهم الأسيوية المنظر متطورون الان بثقافتهم الخاصة ونظرتهم الخاصة, لو لم يقتل الأروبيين الألاف منهم, ولو لم يشوهو الاطفال والكبار منهم, لما أحتجنا يوماً الى محاكم لحل الصراعات الانسانية في مرحلة مابعد الاستعمار, لولا الاستعمار لما حصلت محكمة رواندا يوماً, لاتلم زعماء القبائل بل اللوم يقع على أصحاب القمصان البيضاء اللذين يتناولون الغذاء قبل العودة الى المكتب. أنظر الاسبوع الفائت الى غرفة مليئة بهم, أصحاب القمصان وكؤوس النبيذ, الكلام المبتذل والشراهة القذرة. لم أرى مدى قبحهم من قبل, عوضاً عن التأمل بفخامة المكان لم أرى أمامي الا مسرحية تستحق الضحك والتصفيق.
“هذول الهندوس, ماهم بعبدو بقرة المتخلفين” كلمات سمعتها من أكاديمي غرق بمؤلفاته, تعالي على السوريين في شوارع عمان, وانتقاد للشيعة في يوم عاشوراء, جهل امتد بين الشعوب ليسمح للجميع بالتعالي على كل من يختلف عنه.فنزرع مبررات مابين الجماهير تتيح للالعاب السياسة بالتسلل مابين الزقاق والحارات بين الغسيل المنشور وحكي الجارات اللواتي يناقشن مدى خبث كل الشعب السوري وشرشحة جيرانهم المصاروة.
لابد لي أن أنوه, أنا نرسسيه لا أنكر ذلك, بل أتعامل مع هذا, الا أني أتعامل مع غيري بمعايير شخصية لا موضوعية, فأحكم على العلم والمعرفة, الطيبة والخبث. أقول قولي هذا حتى لا أناقد نفسي من خلال نرسيستي المستقبلية بأذن الله.
في فلم أنترستلر الجديد, يسأل رائد فضاء زميلته ان كانت تخاف من الطيران في الفضاء, فأجبته قائلتاً أن الفضاء لايخيفها, فلا شر في الفضاء, الضرر الذي يأتي من الطبيعة لا يعد شراً أما البشر ففيهم ذلك الشر. لا أعتقد أني أسلم بمفهوم الجنة والنار, لكني أحياناً احاول أن أجد مسرباً منطياً لكي أسلم بهم, ذلك لأني لا أعلم كيف سيتطهر هذا الكون من هذا الشر من غير الصور الطفولية المحفورة في عقلي من أيام الصف الثالث عندما كانت ترعبنا معلمة الدين بهول عقاب الله.
في كتاب لماريو فيرغاس ايوسا حول حياة النضالي الايرلاندي رجور كاسيمت, يكون كاسميت في مهمة لكتابة تقرير عن الجرائم التي يرتكبها المستعمرون في الكونغو وفي اميركا الاتينية, عند تطور الاحداث يصل كاسمينت الى تنيجة مفادها ان الطريق الوحيد لكي تكسب هذه الشعوب حريتها هو السلاح والمقاومة, ويتسأل دوماً لما لا تنتفض هذه الشعوب المستعمرة ولا يبدر عنها الا مقاومات فردية تذهب هباءاً, بعد تحليل يقتنع روجر أن الاستعمار بحد ذاته هو أمر مروع ومفاجئ يلتهم الحياة من قلوب السكان الاصلين الى أن يصبحو هياكل عظمية لا روح لها, فبطبيعته يمتص الاستعمار روح المقاومة قبل أن يبدء, قوقف هؤلاء السكان الاصليون الذي اعتادو على الاف السنين من الحياة القبيلية البسيطة أمام همجية لم تصدر من أي حيوان قد قابلوه بعد, فكيف لهم أن يقاومو؟
God hears a who
At a moment, god let go of all souls, each for a point in space and time, people of the past do not have older souls, our souls were not waiting for the past couple of thousand years to come here, we were all created together, in a dimension with no time, past or present. For that we do not reincarnate when we die, we join the second at which every soul on earth goes back home.
Most of the history of humanity was spent traveling around earth hunting, I find myself deeply mesmerized by the idea of farming all of the sudden, like animals all we really needed to survive is food, and if it were not for our ability to over produce food, we would have never evolved, how did we think to put stuff in the land to make it grow ( it is interesting to know that farming started in the fertile crescent), and how after farming all the genetic differences that were created by traveling somehow became settled and each area began formulating it is own identity, because of farming land started to matter to people, because we started exploiting land, we started defending it. Now that farming is not the basis of our society we are somehow going back to traveling around earth and losing our ties with earth, more travel means more genetic mixing, take in for example the mixed genetic backgrounds of latin americans. On any case back to the past it is as if a human is as developed as the input you insert into him as he grows, and just like that we evolved very fast after. Looking at the small numbers of human beings that lived on earth in the past and the huge numbers of humans living now, I must say that a big part of human souls are living in modern times, hence if we want to look at history not from a timeline, but how much did every human experience, you would see that most of human history is happening at the moment, right now. it is as if 7 billion souls were thrown into the pool of the 21 century while only very few we thrown into the year 400 BC.
The idea of can a new soul take in all the large input created by the so called past souls, this image remind me of genie, the documentary about a girl who was locked up all her childhood then introduced to learning.
In the times of the Egyptian Ptolemy, he believed that earth is the center of the universe, back then it is estimated that the population of earth was 190 million people. Ptolemy’s belief continued on till the 18th century when the population of earth was around 1 billion people, it is believed that after discovering that earth is just a small planet amongst countless others in a galaxy that also is amongst other galaxies, this mere fact was a source of astonishment to many philosophers amongst them was Goethe who wrote about the emptiness he felt knowing that existence is limitless. This astronomical fact rever-beated in human’s perception on the importance of societies.
We suddenly realized that we are so truly small yet, problem is a lot happened after the 18 century, from revolutions, colonization, science, philosophy, the bigger our minds got, the more developed humanity is the smaller we are compared to the scale of the universe, problem is I do not get what god is trying to tell us through this, the more we discover that more life seems abstract, I forgot who said it, but someone once said that a good invention always sounds like magic at the beginning, and that is the thing, the more we are puzzled the more we drift further away from the essence of humanity. Bigger brains yet smaller roles, reminds me of growing old, wiser mind yet older body.
A suggested video on the matter: http://www.youtube.com/watch?v=Oy2XJMczUNc
الطبيعة تهذب الطبائع
ديسلكسيا حسية 